عاشت أشجار الزيتون المعمرة في الأردن منذ آلاف السنين وتمكنت خلالها من مقاومة الظروف والتغييرات المناخية وبقيت جزءا من هوية المملكة وثقافتها.
لكنها باتت مهددة بالقطع الجائر بسبب التوسع العمراني، أو التحطيب، أو البيع لأثرياء يستخدمونها في مساكنهم الفارهة لأغراض الزينة أو التدفئة.