عبر مئات الآلاف من الأشخاص الفارين من الحرب في السودان إلى تشاد ليجدوا أنفسهم في مخيمات مكتظة، وينتظرون الرعاية الصحية التي لا تأتي أبداً. ويعدد آدم بخت "مرض السكري والربو والحساسية" من بين أمراضه. لكنه لم يتلق سوى "حقنة لتخفيف الألم"، حسبما قال لوكالة فرانس برس من مخيم في أدري شرق تشاد، على الحدود مع منطقة دارفور السودانية التي تشهد أعمال عنف مروعة.