قلب الفنان ناصيف زيتون كلّ المعايير في تونس. فالجمهور الحاضر على مسرح قرطاج الأثريّ هو من غنّى، أمّا الجمهور الحاضر افتراضيا" فكان الشاهد الملك على تلك الأمسية التاريخيّة.