عُثر في عشرة أيام على سواحل الأوروغواي الشرقية على نحو ألفَي طير بطريق نافق، ولم يتضح بعد سبب هذه الظاهرة، لكنّ السلطات استبعدت أن تكون ناجمةً عن انفلونزا الطيور.