تقوم كييف بتكثيف تدريباتها لجنود المستقبل تحسبا لهجوم مضاد خاصة وأنها تعلم أن الروس أفضل تنظيماً وأكثر دقة بكثير مما كانوا عليه في بداية الحرب.