رغم تعافي الاقتصاد اليوناني خلال الولاية الأولى لليمين بفضل انتعاش السياحة خصوصا، إلا أن اليونانيين مازالوا يعانون من ارتفاع تكاليف المعيشة وانخفاض الأجور.