في ظلّ التضخّم الهائل وتدهور القوة الشرائية للدينار التونسي، لم يجد لطفي فرحاتي بدّاً من اقتراض المال والذهاب إلى السوق بحثاً عن خروف رخيص الثمن للاحتفال عيد الأضحى.