تخشى دول مثل جنوب السودان وتشاد وإثيوبيا من امتداد عدوى الحرب إليها، وتطلب مساعدات من الأمم المتحدة التي تؤكد أنها لم تحصل إلا على القليل من الأموال من مموليها.