في زمن بات كل شيء فيه رقمياً داخل إيران وفي أي بلد آخر، يكافح محمد رافي بشغف لعدم زوال أقلام التلوين، المنتج الوحيد الذي يبيعه منذ 35 سنة داخل متجره في بازار طهران الكبير.