يعتبر الميهي مدرسة فنية مستقلة، وأحد أهم أساتذة التجريب السينمائي الذي لم نعتد عليه، حيث استطاع بالفعل طوال مسيرته الفنية الحافلة أن يصنع لنفسه نمطاً وشكلاً فنياً يستطيع المشاهد التعرف عليه وتمييزه من باقي الأعمال،