أكدت الأمم المتحدة الأسبوع الماضي أن الاجتماع لن يركز على الاعتراف بإدارة طالبان، وذلك بعد تصريحات من نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد أثارت اللغط.