لم يمض أسبوعان حتى وجدت نفسي أدخّن بشراهة، واشتريت علبتي الخاصة، وأصبحت أدخن في المدرسة وأيضا في المنزل في غرفتي بعد أن ينام الجميع، حيث أفتح النافذة