تحاول أمستردام التي تُعدّ معقلاً للدعارة القانونية، التخلّص من الفكرة المرتبطة بها بأنها "مدينة الخطيئة" والحدّ من اجتياح جموع من السياح الشباب "للحي الأحمر".