يعاني الناجون من الزلزال في شمال سوريا من آثار نفسية كبيرة، خاصة من فقدوا أحبائهم في هذه الكارثة. يأتي ذلك في وقت أصبح فيه العلاج النفسي رفاهية في ظل الضغط المتزايد على المشافي القليلة العاملة في المنطقة.