عندما أُدخلت دروس عن الوطنية في البرنامج التعليمي لمدرستها في موسكو، رفضت تاتيانا تشيرفينكو تدريس تلامذتها ما اعتبرته "دعاية" سياسية، وذلك في خضم الغزو الروسي لأوكرانيا.