في جسر إغاثي جوي، وصف بـ«الأكبر» من نوعه، حطت في شمال سوريا، وفي تركيا، مساعدات سعودية وفرق إنقاذ، تفتيشًا عن ضحايا أو مفقودين تحت الأنقاض.