يعد قصر إبراهيم في الأحساء معلمًا أثريًا وشاهدًا على التاريخ والرجال، بسنواته التي تعود إلى نحو 482 عامًا، حيث تحتفظ جدرانه الطينية بروايتها الخاصة بها عن الزمان والأحداث.