يحتوي المشغل الصغير للفلسطيني أكرم الوعرة القريب من الجدار الفاصل الذي يمر أحد مقاطعه من المدخل الشمالي للمدينة على عشرات التحف الفنية والأكسسوارات التي كانت في الأصل قنابل غاز.