رغم الحرب، يشهد قطاع التكنولوجيا الأوكراني ازدهاراً مفاجئا. كثير من الشركات تتلقى طلبيات، تضامناً معها ولسمعتها الجيدة أيضا. بعض الشركات تعمل في المنفى الآن وتمول، بأرباحها، الدفاع عن البلاد.