وروى خال الفتاة ياسر محمود زكارنة والبالغ 28 سنة، إن "جنى صعدت (على السطح) لجلب قطتها ولم تعد، لذلك صعد شقيقها وفتح الباب ووجدها ملقاة هنا على ظهرها".