نجد اليوم على الإنترنت مئات الفيديوهات لمؤثرات صينيات من طائفة الأويغور تروج لثقافة هذه الأقلية التي تتعرض للقمع من السلطات الصينية . ناشطون ومعارضون للنظام الصيني يعتقدون أن هذه الفيديوهات ليست سوى أدوات للترويج لبروباغندا لصالح النظام الصيني الذي يدفع عن نفسه الاتهامات بقمع الأقليات في الصين كالأويغور مثلا أو المغول وغيرها.