في كولومبيا تبين أن التعليم الرقمي لم يجلب فوائد فقط، فكثير من التلاميذ لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى الأجهزة التقنية. بالإضافة إلى ازدياد التفاوت الطبقي هناك أثناء الجائحة.