بسبب ماضيه العسكري، يخشى أليكس أن يكون من بين من ترغب روسيا باستدعائهم إلى الجبهة. ولد الضابط الروسي السابق في سيباستوبول في شبه جزيرة القرم قبل انهيار الاتحاد السوفياتي، وحمل لفترة جواز سفر أوكراني ولكنه لم يتمكن من الاحتفاظ بهويته المزدوجة لدى انتسابه إلى الجيش الروسي.