نصب بعض السكان خيامهم على ضفاف نهر التيمز في لندن كي يتمكنوا من رؤية جثمان الملكة إليزابيث الثانية الذي سينقل إلى بهو ويستمنستر، أقدم صالة في البرلمان البريطاني.