في شمال صربيا، يوجد حاليا آلاف الأشخاص من دول المغرب ولكن أيضًا من آسيا وهم يتجمعون على طول الحدود مع المجر على أمل أن يتمكنوا من دخول الاتحاد الأوروبي.