في غرفة الجلوس ذات الجدران المطلية بالأخضر في المنزل، يطلق أون مينت كلمات تشجيع ثم يلقي بأدوات ألعاب الخفة لحفيدته التي تنفّذ الحركة تلو الأخرى واقفة على منصة للتوازن.