الركود.. يدق أبواب الاقتصادات العالمية

2022-08-17 3

تضخم قاسٍ.. وحرب تفاقم الجروح والمآسي

هكدا يبدو العالم من حولنا.

فما أن بدأ التعافي  تدريجيا من عوارض  كورونا حتى هزته الصواريخ الروسية وهي تتجه نحو كييف.

وخرجت منطقة استراتيجية في العالم  غذاءاً وطاقة عن الخدمة.

أوروبا ترضع من أنبوب نورد استريم للغاز وهي  غير مهيأة للفطام.

والعالم يعتمد على قمح روسيا وأوكرانيا ودول أخرى تضيع وسط الزحام.

تضخم غير مسبوق وارتفاع قياسي في الأسعار يقضى على آمال بالاستقرار وأحلام.   

سيارات الأميركيين تعاني غلاء الوقود وجيوب الأوربيين غير قادرة على شراء ماهو موجود.

وعالم يعاني العوز والفقر أثار تضخم وشبح ركود.

فهل سيتجاوز الأزمة.. ويقدر على البقاء والصمود؟

سؤال تجيب عليه حسابات الدول.

وأين وصلت الموازنات؟

وكم هي معدلات الدين والقروض؟

 

 

Free Traffic Exchange