شكلت مياه السيول المتدفقة والوديان الجارية لوحات جمالية طبيعية، وهي تدخل بساتين النخيل الشاهقة وتصب في الآبار القديمة في القرية التاريخية بمدينة أشيقر شمال محافظة شقراء.