سجلت تويتر في الربع الثاني من العام الحالي نتائج أقل بكثير من التوقعات، ما عزته الشبكة الاجتماعية إلى السياق غير المواتي بسبب الضبابية التي سادت صفقة بيعها للملياردير إيلون ماسك.