أدى قصف قوات الأسد المدعومة من روسيا لإدلب خلال شهري أيلول – سبتمبر ومارس – آذار الماضيين إلى إلحاق دمار كبير بمدن وقرى المحافظة نتج عنه تشريد ما يقرب من مليون شخص.