قمة الناتو اختتمت أعمالها في مدريد بتقديم دعم صريح لأوكرانيا فيما تعقد قمة مضادة في تركمانستان يحضرها بوتين. ففي مقابل الدعم الذي تقدمه دول شمال الأطلسي لأوكرانيا، يلوح بوتين باستخدام الأسلحة النووية التكتيكية. هل سيتمكن بوتين من تحقيق مكاسب بفعل سياسة الأرض المحروقة؟وهل ستسارع دول الناتو إلى احتواء موسكو بسبب ما تعانيه من ضغوطات اقتصادية؟
ضيوف الحلقة: أستاذ العلاقات الدولية في جامعة جنيف حسني عبيدي، الصحفي والمحلل السياسي ديميتري بريجع والأكاديمي والباحث في إدارة النزاعات الدولية إسحاق أندكيان.