واتُهم الخليفي، أحد أكثر الشخصيات نفوذاً في عالم كرة القدم، بتحريض فالك على ارتكاب "سوء إدارة إجرامي مشدد". ويواجه الاخير الذي كان حتى عام 2015 اليد اليمنى لرئيس فيفا السابق السويسري سيب بلاتر، الجزء الأكبر من التهم المرتبطة بقضيتين منفصلتين متعلقتين بحقوق البث التلفزيوني.