إثر اندلاع النزاع، عرف الأب باولو بعلاقته المتينة مع ناشطي المعارضة السورية، واعتماده مواقف حازمة ضد قمع المظاهرات الاحتجاجية، ما عكّر علاقته مع دمشق.