مع انطلاق عطلة الطلاب الصيفية وارتفاع درجات الحرارة يتدفق سكان غزة إلى الشواطئ التي تشكل بالنسبة لهم "المتنفس الوحيد تقريبا" في القطاع الفقير والمحاصر منذ أكثر من 15 عاما.