كان صوت الرصاص ودويّ القذائف البعيد ليثير الذعر في مدينة مزقتها الحرب لأكثر من أربعة عقود ككابول، لو أن مصدرها لم يكن هاتف فتى منشغل بلعبة الفيديو "ببجي".