يضبط نور الدين جابر آلته الفريدة المكونة من نصف غيتار ونصف دف، ليعزف مع فرقته ألحان وإيقاعات شعوب شرق السودان المهمشة التي يريد أن ينقل صوتها للعالم من خلال موسيقاه.