بعد نحو خمس سنوات على فيلمه "حادث النيل هيلتون"، عاد المخرج البالغ 50 عاماً، والمولود في ستوكهولم لأم سويدية وأب مصري، بعمل تشويقي سياسي ديني ينتقد أداء السلطات المصرية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ويغوص في عالم أبرز المؤسسات المعنية بالإسلام السني.