صلى أحد الرهبان على جثمان الصحفية شرين أبو عاقلة، الخميس من داخل المستشفى الاستشاري شمالي رام الله، حيث لف رأسها الذي طالته الرصاصة القاتلة بالكوفية الفلسطينية بينما لف جسدها بعلم فلسطيني ووضعت عليه الورود ومايكرفون الجزيرة الذي لازمها على مدار 25 عاما تقريبا.