واصل السوق السعودي مساره الصاعد في مطلع تعاملات شهر فبراير والذي شهد أحد أسوأ أزمات السوق السعودي على مدار تاريخه مع انهيار المؤشر
من قمم تاريخية منذ العام 2006.
وأغلق المؤشر الرئيسي للسوق مرتفعا في أولى جلسات الشهر بنحو 0.18% حول مستويات 12300 نقطة وهي قمة جديدة للمؤشر منذ 2006.
وانهار مؤشر السوق السعودي نحو ألف نقطة في جلسة واحدة بآواخر الشهر فيما فقد السوق نحو 144 مليار من قيمته بعد فقاعة سعرية تضخمت معها
أسعار الأسهم على نحو حاد.
وتراجعت أسهم "الكابلات" في تداولات كثيفة مع تخطي الخسائر المتراكمة للشركة أكثر من 60%.