استهل السوق المصري أولى جلسات الربع الأخير من العام الجاري على تراجع مع استمرار الضغوط البيعية من قبل المستثمرين الأفراد الذين لا
يزالون يبسون قبضتهم على السوق.
وأغلق المؤشر الرئيسي للسوق متراجعا بأكثر من 1% قرب أدنى مستوياته منذ يوليو تموز الماضي.
وتراجع سهم المصرية للاتصالات القيادي بنحو 3% بالتزامن مع ما ذكرته CNBC عربية عن عودة الشركة لأسواق الدين للمرة الأولى منذ 2018 من
خلال قرض مشترك بنحو 500 مليون دولار.