شهد السوق المصري في أولى جلسات مارس ضغوط بيعية من المستثمرين الأجانب ما أدى إلى تراجعات جماعية طفيفة لكافة مؤشرات السوق، فيما أغلق سهم التجاري الدولي بالمنطقة الخضراء بعد أن اقترح البنك زيادة رأسماله بنحو مليار سهم مجاني ممولة من الاحتياطي العام.
كان البنك التجاري الدولي مصر، صاحب أكبر وزن نسبي في مؤشر السوق الرئيسي، قد أعلن عن تراجع أرباحه السنوية المجمعة في 2020 بنحو 13%.