يواجه إيمانويل ماكرون الذي أُعيد انتخابه رئيسًا لفرنسا في اقتراع تاريخي، اعتبارًا من الاثنين انقسامات سياسية كتلك التي كانت موجود عندما انتُخب للمرة الأولى عام 2017.