تحت ظلال مسجد بادشاهي القديم في لاهور، يعزف زوهيب حسن على أوتار آلة السارانغي المُشابهة بنغماتها لصوت الإنسان، فتعلو في شوارع المدينة موسيقى تؤثر في سامعيها.