مثل كل يوم أحد، يستقبل نوري شاهيم أصدقاءه القدامى حول مائدة الفطور الصباحي التركي السخي، لكن بقية الطاولات الموجودة حوله فارغة. فمطعمه القريب من الجامع الأزرق الشهير، خال من الزوار.