اللاجئون الإريتريون يتعرضون لهجمات غير مسبوقة في إثيوبيا الغارقة في الحرب، وينتظرون ما يخبئ لهم مستقبل ضبابي في بلد كانوا يرون فيه ملاذا من دولتهم القمعية.