تراجع مرسيليا اليوم "قصصها" مع الجزائر بعد أن وصل قبل 60 عاما الى ميناء المدينة في جنوب فرنسا، آلاف العمال الجزائريين ثم الفرنسيين العائدين من الجزائر بعد استقلالها، وتحمل المدينة اليوم قصصا فرنسية جزائرية متعدّدة وفي كثير من الأحيان مؤلمة بدأت بمراجعتها.