وقوبل تحذير شرودر لأوكرانيا أخيرا بالتوقف عن "عرض قوتها" بصدمة واسعة في ألمانيا، حتى في أوساط الشخصيات المقرّبة تاريخيا له ضمن صفوف الحزب الاشتراكي الديموقراطي (يسار وسط).