مع اقتراب دورة الألعاب الأوليمبية الشتوية في بكين تتمسك العديد من الدول الغربية من مقاطعة البطولة دبلوماسيا بسبب انتهاكات الصين لحقوق الإنسان وخاصة ضد أقلية الإيغور.