مازال عشق السيد كريستيان ديور للورود والرياحين التي شبّ في وسطها عندما كان طفلاً صغيراً في مدينة غرانفيل الفرنسية على سواحل البحر الأبيض المتوسط، تلهم دار ديور لتقديم المزيد من المجوهرات التي تخلّد ذكرى المؤسس الراحل الذي يُعتبر أفضل مَن فهم المرأة، وأكثر المصممين الذين كرّموها بتصاميم في غاية في الأنوثة والرقة.