زعمت منظمات تدافع عن حقوق الإنسان و عضو في البرلمان الأوروبي أن شركة أوروبية مختصة في الرحلات البحرية تستخدم عمالا كوبيين يعملون لديها في ظروف صعبة وقاسية للغاية ، واصفة الحالة بأنها تكاد قاب قوسين أو أدنى من "الاستعباد" يتعرض له أولئك العمال ممن يقومون بأعمال شاقة فتسلب حقوقهم.